أمهمت وحيدات .....

أمهات وحيدات
بعدوفاة أو طلاق، تجد نفسها وحيدة، وبمعيتها أطفال يحتاجون إلىرعاية....وضعية من الصعب تدبيرها يوميا. ومع ذلك، فإن الأم الوحيدةالمتسلحة بشجاعتهاـ تقرر مواجهة كل الإكراهات، لكن مع الوقت، قد تهب عليهارياح التغيير لتدعوها إلى استرجاع حياتها الحميمية مع رجل آخر، لكن معالاسف، سرعان ما تواجه هذه الدعوة بجملة من العراقيلو المعوقات: الحساسيةالمفرطة لفتى الأحلام الجديد، غيرة أطفالها، نظرة العتاب المحيرة الآية منالآخرين، الوقت الذي ينفلت بسرعة البرق، الطاقة المستنزفة بلا تجدد،القانون الذي يحاصرها من كل جانب.
باختصار، المنع ينفث لهيبه عبر كل المنافذ، لتبقى الوحدة المصير الذي تحاول الأم تصريفه، بكل طريقتها وحنكتها.
هن نساء ككل النساء، لديهن اطفال يسهرن على تربيتهن، وظائف أو مهن يشغلنها، ولكم لديهن ايضا قلوبا تخفق وأجساد تريد أن تعيش.
كيفيرى مجتمعنا اليوم الحياة العاطفية للام الوحيدة؟ هل لديها الحق في الحب؟أي نظرة يلقي بها المجتمع إلى الأمهات الوحيدات عندما تحدوهن الرغبة فيركب رحلة البحث عن...........
موضوع أطرحه للنقاش،

منقول

تحياتي اختكم

نسمة ورد

المراة دائما مظلومة في مجتمع ظالم اى بعض النساء التي لاتسمح في حقها

شكرا شيماء

شكرا

شكرا

العفو اخي

شكررا